" وما بدأناكم "
متى يدرك الحمقى أننا لا نعجز عن الرد عليهم الصاع بصاعين
وإننا نتجنب التلاسن ابتغاء مرضاة الخالق ، لا لعجزٍ عن الرد
" العبد تقرعه العصا والحر تكفيه الاشارة "
لا تطمعوا فى سكوتنا وتجنبنا لوقاحاتكم لأننا رفضنا أن نخوض فى لجتكم القذرة
لماذا الإصرار فى وقاحة على ترك المداخلات وتناول صاحبها بردودكم المبتذلة أيها الأقزام