لم يعرف الشعب المصرى معنى العبودية إلا فى فترتين
الأولى : فى العثمانلية واللى فتحوا الباب للاحتلال الفرنسى والانجليزى وتمكين الجرثومة من فلسطين وتكوين جرثومة مساعدة هدفها التشكيك وغرس اليأس والإرهاب فى مصر
الثانية : فى السنة السودة الإخوانية
والسؤال البرىء
هو أنت تهمشنى وتتجاهلنى وتسيبنى أطق لحد ما ألفظ عليك واتظاهر ضدك وتقوللى حرية ؟!!!
وبعدين هو انت كنت فين لما أغلقت فضائيات أكتر من مرة وهددت فضائيات أخرى بالغلق
وبنفس المنطق
أحاصرك بالخارج وتحت تهديد السلاح ودماء العجول ومش هقفل لك القناة وتبقى دى الحرية
حرية تورا بورا
واضح أن فيه ناس ماكنتشى معانا أصلا ولكنهم استأجروا الأن ليقولوا أى كلام فى أى كلام
ويجعله عامر
شكرا
__________________
الحمد لله
|