تماما ما فعله أتاتورك هو بعينه ما فعله السيسي وقادة الانقلاب في مصر ومن ورائهم اعضاء الحزب الوطني الضالون المزورون الذين يبيعون دينهم بدنياهم ، وللاسف معهم رجال كنا نظنهم من الاطهار إنهم قيادات حزب النور الفسدة الذين ذهبوا مع الظلم و*** المسلمين وهدم المساجد
فكان ذلك فتنة كبري للمسلمين فعزف الناس عن سماع القنوات الدينية التي يمتلكونها وأغلقت مدارس لتعليم الناس أصول الحديث الشريف بفعلهم هذا
نسأل الله عز وجل لهم الهداية والرجوع للصواب لنعيد مجد دولتنا الاسلامية التي سوف تسبق العالم بإذن الله
|