هناك احتمالين الأول وهو ما يستقيم معه المعنى ... أن هناك خطأ في رفع كلمة نفوس  
والثاني ربما رفعها على لغة ( بني طيء) وهي مشاركة الفعل التي تشتهر بــ أكلوني البراغيث . وأنا عن نفسي استبعد هذا الاختيار لأن المشاركين في الفاعل متغايرين وهو ما يخالف أيضا هذه اللغة . 
هناك رأي ثالث حينما راجعت المعنى الفعل وقى هنا جاء متعديا لمفعولين ولا يستقيم المعنى إلا بنصب نفوس والنصب لايجزع وزن البيت لأنه متحرك في كلا الوضعين
		 
		
		
		
		
		
		
		
		
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 
	
	 |