الكادر ليس نهاية المطاف بل هو خطوة يراد بها شيئا قد يراه البعض شرا وقد يراه البعض خيرا ولكن لا يظل الشر مستطرا ولا يستطيع مجموعة من ساكني المناصب الزائلة من تغيير حياة آلاف من معلمي مصر ، وأيا كانت حدود افكارهم فدعونا نرى نهاية عبقريتهم ولنحضر الاختبارات ونسير معهم لنهاية الطريق ونرى ما هي اغراضهم الحقيقية فلا الدراسة تنتهي ولا الامتحانات تتوقف ولا الاضراب والتأثير على ملايين الشعب بعيده عن ايادي المعلمين
|