دول الخليج أضحت تعتمد على التعاقدات الداخلية لأسباب منها : توفير النفقات ،حيث أن التعاقد الخارجي يعطى بدل سكن وبدل سفر ،وأيضا : جانب أمني : حيث أن من يحمل إقامة يكون مكشوفا أمنياً لديهم ومعروف توجهه ، ثالثا: أصبحت دول الخليج تعزف عن العنصر العربي ، بعد تحويل غالبية مدارسها لمنظومة الشراكة مع الشركات الأجنبية ، وهي التي تحدد خصائص المعلم الذي تريده من حيث الأيدلوجية واللغة وغيرهما ، ولو كان ملحدا !!!
|