وعذري بإني قصدت الصلاح
وإني ائتمنتك تداوي الجراح
فخنت الأمانة بقوة سلاح
رائعة بحجم ما تحمله ما آلام
سلم فكر حضرتك
فى انتظار جديد كم المثمر دوما
__________________
حكمتُ بقلبى فما دلّنى سواء السبيل فكان الخطر
حكمتُ بعقلى فكنت الذى
يحاول باليد قبضَ الشّرر
|