وبدأ العقاب والتهديد بفضح ماتخفيه دول حقوق الإنسان
بأموال عربية وصحيفة بريطانية
ومع أنها مسرحية من البداية للنهاية
فكيف يتجرأ رئيس وزراء على جماعة
أحد مستشاريه الدينى - حفيد المؤسس لها-
وكم أمنت وحصنت بقوانينها أشد المتشدين ***ا ودموية من كل الملل
فقط لاستخدامهم حين الحاجة لهم
ومايحدث الأن
ماهو إلا مجرد فتح رصيد متنوع من عمم ترتدى عمم
أيديهم سخية العطاء فى كل ماهو خارج أوطان الإسلام
فاستغلها الاستعمار القديم الحديث
للمساهمة فى تخفيف الأزمة المالية الخانقة لبلادهم
هكذا يفكرون وهكذا يستنزفوننا ماديا ومعنويا
لم تذكر الجارديان يوما كم العبوات المدمرة التى القيت منهم على العراق ولا على ليبيا
ومن الناتو المدعم من المال العربى والإسلامى
__________________
الحمد لله
|