أهنئ نفسي بأن أكون أول من يلتقف هذه الثمرة اليانعة التي سقطت من غصن إبداع وارف الأوراق محلّق في سماء الذوق يرتوي بهاءً و صفاءً ونقاءً
تناوُل مختلف و رؤية شمولية ومقارنة صادقة جسدت الواقع الأليم
فاللهم فك قيد الأسرى وحطم قضبان الظلم
شكرا جزيلا أستاذة شيماء فقد ذكرتِنا بما يجب ألا ننساه