استحالة نحصل على حقوقنا بهذه العقليه فمن كانوا مع مصلحة الاخوان كانوا يقولون لاداعى للمطالب الان وقت حكمهم
والان ايضا عقلية العبيد الهتاف للسيسى حقا وباطلا فلو كح لقالوا له يالها من كحة لم يكحها كحيح قبلك .
ولو حد طالب بحقه يبقى خروف وارهابى وضد مصلحة الوطن
عزيزى المعلم , دعك من المسكنات ما نحتاجه افعال لنحيا حياة كريمة لكى لانرى المعلم يعمل بعد المدرسة سواق توكتوك أو بائع او قهوجى كما نرى الان
عزيزى المعلم عندما يمرض ابنك وتذهب للطبيب لن يفيدك انك مؤيد للسيسى أو مرسى أو غيرهم
عندما تذهب للجزار لن تقول له انتظر لان السيسى وعدنا وهو اذا وعد اخلف او اوفى
اتقوا الله فى انفسكم وفى اخوانكم.
|