بارك الله فيكم الإجابة فعلا علاقة إختلاف لا خلاف لإنهما لم يكونا متعارضان بصورة مطلقة ولكنهما إشتركا فى مبدأ واحد وهو إستخدام العقل فكانط كان مصدر الإلزام العقلى عنده هو الواجب العقلى وكان الغزالى إتخذ من العقل والشرع معيارا للخير والشر (مصدرا للإلزام الخلقى أيضاً)
|