جميل فاروق جويدة ومعبر جدا بكلماتة التي تشعر المعلم بالالم والحسرة يا سيد يا رئيس الجمهورية اقووووووووووووووووووووووووووول
قد كان يضحك والعصابة حوله
وعلى امتداد النهر يبكي الوادي
وصرخت..... والكلمات تهرب من فمي
هذي بلادُ............ لم تعد كبلادي
و اخيرا لا نقول غير حسبنا الله و نعم الوكيل
|