اولا : اكيد الخبر غير ، منسناش حكاية الطوابير تمتد طبعا انا اتذكر ان الطابور الخاص بى كنت رقم 228 وكان هناك حوالى صفين ، و اللجان مليئة بالناخبين لدرجة كبيرة جدا والحمد لله
شىء جميل ينم على وعى الشباب حتى فى الاختلاف و الخصام نعم الوعى الاجرامى بفنون التخريب والله الصور تذكرنى بأطفال الشوارع وحرائر الخرابات الائي لايمتلكن سفالة من بالصور واجرامهن
شبابك يا مصر شىء جميل نعم الشباب المحب والمنتمى لوطنه لا شباب لا دين له ولا وطن له فقط انتماء احمق لجماعة ارهابية حمقاء
شباب رغم خصوماته الا انه انسان نعم انسان ي*** برحمة ويخرب بضمير و يدمر بثقة ويحرق بعشق
خصومة آه فى عرف الجماعة الخصومة شىء عادى والفتن والاقتتال ماهى الا وسيلة لتحقيق الافكار الملعونة التى انهتها ثورات مجيدة واصبحتم ماضى يتعفف اللسان عن ذكرة ويخجل المرء من سرده حتى بالتاريخ
غباء لأ الغباء سمة من لا يستخدمون عقولهم بل يتركوها لغيرهم ليقودهم فهم اضل من الانعام وواضح بالصورة كمية الغباء وشهوة الدمار الناتجة عن تجنيب العقل والانصياع العجيب لاسياد لا يمتلكون الا سياط الحيوانات لقيادتكم بها
|