| 
				 امتحان بسيط 1 
 
			
			 أولاً القراءة :
 المجموعة الأولى : من كتاب “الأيام” ، أجب عن سؤال واحد من السؤالين الآتيين :
 1- ” وكان قد خيل إليه أن الأمر قد انبت بينه وبين الكُتّاب ومن  فيه ، فلن يعود إليه ، ولن يرى الفقيه ولا العريف ، فأطلق لسانه فى  الرجلين إطلاقاً شنيعاً ” .
 (أ)  اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يأتى :
 - معنى ” انبت ” :          ( انتكس – اختفى انقطع – ازدهر ) .
 - جمع ” الكُتّاب ” :         ( الكتائب – الكتاتيب – المكتبات – الكاتبات ) .
 (ب) من الرجلان ؟ وما المراد بقوله : ” أطلق لسانه فى الرجلين ” ؟
 الرجلان هما : سيدنا ، والعريف .المراد بقوله :” أطلق لسانه فى الرجلين ” : أخذ يظهر عيوبهما وسيئاتهما ، وكل ما كان يخفيه نحوهما .
 (ج) ما الذى شجع الصبىّ على أن يطلق لسانه فى الرجلين ؟
 (ج) شجع الصبى على أن يطلق لسانه فى الرجلين اعتقاده أنه سيسافر إلى  القاهرة ، وستنقطع صلته بهما ، وسينتسب إلى الأزهر الشريف قريباً ولن يرى  سيدنا ، ولا العريف مرة ثانية .
 1-” ولم يكونوا يسندون ظهورهم إلى الحائط كما  كان يفعل الصبى ، وإنما كانوا يسندونها إلى وسائد قد رُصّّت على الحشية  رصًّا ؛ فإذا كان الليل استحال هذا المجلس سريراً ينام عليه الفتى الشيخ ” .
 (أ)  اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يأتى :
 - جمع ” حشية ” :       ( أحشاء – حواش – حشايا – حشو )
 - مرادف ” استحال ” :       (تفرّق – تحول – تغيّر – تعود )
 (ب) كيف كان مجلس الصبى من هذه الغرفة ؟
 كان مجلس الصبى من هذه الحجرة محدوداً ، فكان يحاذى مجلسه من الغرفة  مجلس أخيه الشيخ ، وهو أرقى من مجلس الصبى ، ، حيث كان يجلس الشيخ مع  أصفيائه ، فإذا كان الليل استحال هذا المجلس سريراً ينام عليه الفتى الشيخ .
 (ج) لقد تأثر الصبى بحال الببغاء … علِّل .
 لقد تأثر الصبى بحال الببغاء ؛لأن صاحبها الفارسى سجنها فى القفص ،  فأخذت تصوت فى غير انقطاع ، كأنها تُشهد الناس جميعاً على ظلم صاحبها .
 المجموعة الثانية : من كتاب القراءة ذى الموضوعات المتعددة :
 
 أجب عن سؤال واحد من السؤاليين الآتيين :
 2-  من موضوع ” قيم إنسانية ” :
 - ” يرفع الإسلام من شأن الفرد اجتماعيًّا  وعقليًّا وروحيًّا ، وهو ارتفاع من شأنه أن يسمو بإنسانيته ؛ إذ حرره من  الشرك وعبادة القوى الطبيعية تتقاذفه كما تهوى ، نبهه إلى أنها مسخرة له  ولمنفعته ، ودعاه إلى أن يستخدم فى معرفة قوانينها عقله ويعمل فكره ، وبذلك  فك القيود عن روح الإنسان وعقله جميعاً ، وهيأه لحياة روحية وعقلية سامية ،  كما هيأه لحياة اجتماعية عادلة ” .
 (أ) ” قوانين – ارتفاع ” هات : المادة اللغوية للكلمة الأولى ، واسم الفاعل من الثانية .
 (أ) المادة اللغوية لكلمة ( القوانين ) : ق ن ن .    * مرتفع :بضم الميم وكسر الفاء .
 (ب) كيف هيأ الإسلام الفرد لحياة اجتماعية عادلة ؟
 المادة اللغوية لكلمة ( القوانين ) : ق ن ن .    * مرتفع :بضم الميم وكسر الفاء .
 (د) اهتم الإسلام بحرية الفرد وحقوقه الإنسانية إلى أقصى الحدود . اشرح .
 اهتم الإسلام بحرية الإنسان وكرامته وحقوقه الإنسانية إلى أقصى الحدود .  فقد جاء الإسلام واسترقاق الإنسان لأخيه الإنسان راسخ متأصل فى جميع الأمم  ، وهنا دعا الإسلام إلى تحرير العبيد وتخليصهم من الرق وذله ، ورغب فى ذلك  ترغيباً كبيراً ، وكان من أثر ذلك أن تسابق كثير من الصحابة فى شراء  العبيد وتحريرهم .  وجعل الإسلام هذا التحرير تكفيراً عن بعض الذنوب مهما  كبرت ، وأعطى للعبد الحق فى استرداد حريته نظير قدر من المال يكسبه من عر  جبينه .
 (هـ) الإسلام دين سلام للبشرية أراد لها الأمن والطمأنينة . ناقش هذه العبارة .
 الإسلام دين سلام للبشرية حيث أراد لها الأمن والطمأنينه بما وضع قوانين  فى معاملة الأمم المغلوبة سلماً وحرباً ، فقد أوجب الرسول ( صلى الله عليه  وسلم ) على المسلمين فى حروبهم ألا ي***وا شيخاً ولا امرأة ولا طفلاً ،  ومن أروع الأمثلة على حسن المعاملة عهده للنصارى ، وسار الخلفاء الراشدون  من بعده على هديه ، وخير مثال لذلك عهد عمر بن الخطاب لأهل بيت المقدس .
 3-  من موضوع  ” القدس مدينة إسلامية ” :
 - ” بوركت وبورك ما حولها ، كانت درة متألقة فى تاريخ العرب والمسلمين عبر العصور ، وكانت زهرة المدائن وما تزال ” .
 (أ) ” درة – متألقة – المدائن ” هات جمع الأولى ، ومرادف الثانية ، ومفرد الثالثة .
 * جمع : ( درة ) : درر – دُرّات .    * مرادف : ( متألقة ) : لامعة – مضيئة – مزدانة .      * مفرد : ( المدائن ) : المدينة .
 (ب) ماذا تعرف عن مدينة القدس ؟
 مدينة القدس هى أورشليم القديمة ، عاصمة فلسطين ، مدينة يقدسها المسلمون  والمسيحيون واليهود ، وفيها المسجد الأقصى ، وقبة الصخرة ، وكنيسة القيامة  .
 (ج) رفض سيدنا عمر بن الخطاب الصلاة فى ” كنيسة القيامة ” . بم تعلل ذلك ؟
 رفض سيدنا ” عمر بن الخطاب ” رضى الله عنه – الصلاة فى كنيسة القيامة خشية أن يتخذها المسلمون من بعده مسجداً .
 (د) اذكر ما يدل على تسامح الإسلام والمسلمين مع المسيحية والمسيحيين .
 مما يدل على تسامح الإسلام والمسلمين مع المسيحية والمسيحيين أن الوجود  الإسلامى فى القدس لم يؤد إلى توقف رحلات المسيحيين ، بل وجد الحجاج  المسيحيون الأمان والسلام فى ظل الحكم الإسلامى لقرون طويلة حتى نهاية  القرن الحادى عشر الميلادى ، وعاشوا فى سلام مع المسلمين .
 ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
 
 (أ)  تاريخ الأدب
 
 - جاء تلاميذ البارودى فبذلوا من الجهد والإخلاص ما أكمل رسالة أستاذهم :
 (أ)  ما الدور المخلص الخلاق الذى قام به هؤلاء التلاميذ ؟
 لقد قام تلاميذ البارودى بدور مخلص خلاق أكملوا به رسالة أستاذهم ، إذ  ساروا على نهجه . وأخذوا يطورون الاتجاه الذى أرسى البارودى قواعده ودعائمه  ، وبخاصة أنه أتيح لهم قدر من الانفتاح على الثقافة الغربية بمعرفة اللغات  الأجنبية ، أو الاختلاط بالأجانب ، أو قراءة المترجمات .
 * وقد عمق النضال الوطنى من الوعى لدى بعض المثقفين ، فاهتموا بماضينا  العريق وبتراث الأجداد ، ونددوا بالاستعمار ومظالمه ، وحثوا الشعب على  الثورة والخلاص من الاحتلال والمحتلين ، وبخاصة بعد حادث دنشواى .
 * وكذلك وقفوا فى وجه القصر الحاكم ، ودعوا إلى الإصلاح السياسى ، والاجتماعى ، والاقتصادى .
 * وقد جعلهم ذلك يكملون ما بدأه البارودى ، وزادوا عليه أنهم عالجوا مشكلات مجتمعهم ، وما يتصل بشئون العالم الإسلامى .
 * وقد خطوا بالشعر خطوة فاقت ما صنعه أستاذهم ، إذ اهتموا بالناحية  البيانية ، كما اهتموا بجمال الصياغة ، وروعة الموسيقى ، وزادوا من التجارب  الذاتية فى شعرهم ، ونوعوا فى أغراضهم ، وابتكروا فى معانيهم .
 * وجمعوا بين التراث وثقافة العصر ، واقتربوا من الجماهير ، وارتبط جيلهم بالصحافة ، فسلس أسلوبهم واتسم بالسهولة .
 (ب) وماذا كان لشوقى بصفة خاصة فى هذا الدور ؟
 (أ) وكان لشوقى بصفة خاصة جهد مشكور فيما قام به تلاميذ البارودى .
 * فقد كانت له ثقافته الأوربية ، ودراسته القانونية ، واطلاعه على  الآداب الفرنسية وأُتيحت له فرصة مشاهدة ما تقدمه المسارح الأجنبية ، كما  أُتيح له الاتصال بشعراء الغرب .
 * يضاف إلى هذا كله ثقافته التركية ، وتأثره بالجمهور والنقاد والحركة  الوطنية كل هذا عمق الدور الذى قام به شوقى فى إتمام رسالة أستاذه البارودى  .
 * ويذكر شوقى : ريادته المسرح العربى ، الذى بدأه بمسرحيته الأولى : (  على بك الكبير ) ، ثم ألف بعد ذلك مسرحيات : مصرع كليو باترا – مجنون ليلى –  قمبيز – عنترة .
 * ومن أجل هذا لقب بأمير الشعراء .
 (ج) هناك خصائص مشتركة بين أنواع المقال . وضح هذه الخصائص
 الخصائص المشتركة بين أنواع المقال تظهر فى :
 1- العرض الجميل المؤثر ، مع ترتيب الأفكار وترابطها .
 2- البعد عن المقدمات الطويلة .
 3- تكوين فنى تتحقق فيه الوحدة المكتملة .
 4- الإقناع عن طريق سلامة الأفكار ودقتها ووضوحها .
 5- العرض الشائق المؤثر فى النفس .
 6- النثرية .
 7- الذاتية .
 8- تنوع أسلوبه .
 (ب) البلاغة
 
 - قال الشاعر :
 قل للشباب بمصر والدنيــــــ         ـــا   لمــن  يصغـى   تقـول
 هــذا   أوان   الجولـة  الــــــ         ــكبرى فما اسـطعتم فجولوا
 إن   لـم   نصــولــو ا  للـذيــا        د عن الحياض فمن يصـو
 لكـــم  الديــــــار  ومجـــدهــا       وفخارهـا  الضـــخم  الأثيــل
 (أ)  ما العاطفة التى تشف عنها الأبيات ؟
 تشف الأبيات عن عاطفة نصح وإرشاد للشباب بأن ينتهزوا فرصة الجولة الكبرى  ويدافعوا عن الديار ، وإراء لهم بأن الدنيا تحدث من يصغى لها ، وحث بأن  يقدموا ما يستطيعون . وتعظيم وتمجيد لهم بأن الديار والمجد والفخر لهم  وحدهم .
 (ب) “لكم الديار” – “الديار لكم” . أى التعبيرين تفضل ؟ ولماذا ؟
 لكم الديار : أفضل ، لما فيها من قصر واختصاص .
 (ج) استخرج من الأبيات صورة خيالية ، وبيّن قيمتها الفنية .
 الدنيا تقول : جعل الدنيا إنساناً وحذف المشبه به . استعارة مكنية ،  تؤكد المعنى وتوضح الشعور ، وتوحى بالأثر العظيم للاستماع إلى الدنيا  والإصغاء لها .
 (د) ما قيمة وصف “الفخار” بما وصفه الشاعر به ؟ ولماذا ؟
 وصف الفخار بالضخم يؤكد كثرة الأمجاد وعظمة الفخر ، لأن الأمجاد والمفاخر لا حصر لها .
 (هـ) ما الغرض من الاستفهام في البيت الثالث ؟
 الغرض من الاستفهام فى البيت الثالث : التعجب والنفى والإنكار ، والحث .
 رابعاً : التدريب اللغوى :
 
 - ” لم يكن عمر يعرف (قانوناً) إلا القرآن الكريم والسنة الشريفة ، ولمم  تكن له ( شرطة ) يستعين بها على حفظ الأمن والنظام ، ولكنه ساس المسلمين  على نحو جعل الناس جميعهم شرطة له ولولاته ، ولهذا كانت الكارثة بموته (  فادحة ) ، ولم يكن غريباً أن يقول رجل مثل أبى طلحة الأنصارى : ما فى العرب  بيت إلا دخل عليها ( النقص ) بموت عمر ” .
 (أ)أعرب ما بين الأقواس من كلمات العبارة .
 الإعراب :
 الــكــلـــمـــــــــــــــة إعـــــــرابـــهــــــــــــــــــــــــــــــــــ  ــــــا   قانــونــــاً : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة .   شــرطـــة : اسم تكن مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .   فادحــــــة : خبر كانت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .   النـــقــص : فاعل دخل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .     (أ)   استخرج من العبارة :
 - جملة وقعت خبراً لناسخ ، وأخرى وقعت نعتاً ، وبين المحل الإعرابى لكل منهما .
 - مضارعين أحدهما منصوب وثانيهما مجزوم ، مع ذكر السبب فى الحالين .
 - توكيداً واضبطه .
 - فعلاً متعدياً لاثنين ، وبين مفعوليه .
 - مصدراً مؤولاً ، وبين موقعه الإعرابى .
 - جملة وقعت خبراً لناسخ : ( لم يكن عمر يعرف قانوناً ) – جملة “يعرف” والضمير المستتر فى محل نصب خبر يكن .
 * جملة وقعت نعتاً : ( .. شرطة يستعين بها ) – يستعين . والضمير المستتر فى محل رفع صفة لشرطة.
 * المضارع المنصوب : أن يقول – يقول فعل مضارع منصوب بأن .
 * المضارع المجزوم : لم يكن غريباً – يكن فعل مضارع مجزوم بلم .
 * التوكيد مضبوطاً : جعل الناس جميعهم – جميع توكيد للناس منصوب وعلامة نصبه الفتحة .
 * جعل الناس شرطة : الفعل المعتدى لاثنين : جعل – والناس مفعول به أول – وشرطة مفعول به ثان .
 * المصدر المؤوَّل : لم يكن غريباً أن يقول – المصدر المؤوَّل ” أن يقول ” ، وموقعه اسم يكن مؤخر .
 … بموت عمر – عمر مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف .
 (ج) ” من أدى عمله مخلصاً أرضى ضميره ” :
 اجعل كلاًّ من فعلى الشرط والجواب مضارعين واكتب الجملة صحيحة .
 (أ) من أدى عمله مخلصاً أرضى ضميره .
 تحويل فعلى الشرط والجواب إلى مضارعين : من يؤدّ عمله مخلصاً يُرْضِ ضميره .
 خامساً: النصوص الأدبية : من نص ” النسور ” لمحمد إبراهيم أبى سنة:
 
 النســـــور الطليقـــة فى الأفـــق
 تـــرفــع هاماتهــا وتحلـــق
 تعلــو وتخفــق بالزهــو
 لا تتذكر خضر السهول
 بخيــراتها  ..  تتعقــب
 ورد   الــــــــــــــذّرا
 فى الفضاء السحيق
 وحلــم الكمـــال
 (أ)  ” الزهو – الذرا – السحيق ” :
 ضع مضاد الكلمة الأولى ، ومفرد الثانية ، ومرادف الثالثة فى جمل من إنشائك .
 (أ)      مضاد : ( الزهو ) : التواضع .        * مفرد ( الذّرا ) : الذروة .       * مرادف : ( السحيق ) : البعيد .
 (ب)  اذكر بعض الرموز التى استخدمها الشاعر فى هذا المقطع ، مبنياً ما توحى به .
 (ت)  استخدم الشاعر الرموز ، من ذلك :
 * النسور .                    * الفضاء .                     * الذّرا .
 وتوحي بالرفعة والكبرياء ، وتبرز المعاني السامية .
 (ج) ماذا ترى من جمال فى ” ورد الذّرا – تعلو – ، وتخغف ” ؟
 (ج)” ورد الذّرا ” : استعارة تصريحية ، فقد تخيل المثل الرفيعة ، والأهداف السامية فى جمالها ورداً فوق القمم العالية .
 * ” تعلو ، وتخفق ” بينهما طباق ، بهدف الموازنة بين الشئ ونقيضه ؛ مما يزيد المعنى وضوحاً ، والفكر تأكيداً .
 (هـ) بِمَ تعلل : استخدام الشاعر للجمع ، وللفعل المضارع ؟
 (د) استخدم الشاعر الجمع ؛ لأنه يبحث أمراً من أمور الإنسانية في عصرنا .  واستخدم الفعل المضارع ؛ للدلالة على التجديد واستمرار الفعل .
 من نص (المساء) لمطران:
 إنــى أقمــت على التعلــة بالمنـــى   فى غربــة قالــوا : تكــون دوائــى
 إن يشـف هذا الجسـم طيب هوائهـا   أيلطــف النيران طيــــب هــــــواء
 عبــث طوافــى فى البــلاد وعلـــــة     فــى علـــــة منفــــاى لاستشفــــاء
 متفــــرد بصبابتـــــى   ،   متفـــــرد        بكـــآبتــى  ،   متفـــــرد بعنائـــى
 (أ)  اختر الإجابة المناسبة مما يأتى :
 - ” غربة ” توحى :  ( بالمرض – بالضيق – بالوحشة )
 - ” قالوا ” تدل على : ( الشك – النصح – كثرة الكلام )
 - تكرار علة فى البيت الثالث يوحى : ( بالحسرة – بقسوة المعاناة – بالألم )
 - غربة توحى : بالوحشة وانعدام الأنيس .
 - قالوا : توحى بالشك .
 - تكرار علة : يوحى بالمعاناة القاسية فى حالة السفر .
 (ب) ماذا أراد الشاعر بالنيران فى البيت الثانى ؟ وما الغرض البلاغى للاستفهام فى هذا البيت ؟
 وقد أراد الشاعر بالنيران فى البيت الثانى نيران الحب الذى سيطر على فؤاده .
 والغرض من الاستفهام هنا هو النفى أى إن الهواء الطيب إذا كان يشفى  الجسم فإنه يعجز عن التخفيف من نيران القلب ، بل إنه سيزيدها اشتعالا .
 (ج) ماذا أفاد التقديم فى البيت الثالث ؟ وما قيمة استعمال ” منفى ” بعد ” علة ” ؟
 أفاد التقديم فى البيت الثانى ( عبث طوافى .. ) : القصر والتأكيد  والتخصيص وأن هذا السفر للاستشفاء لن يحقق شيئاً وأنه ضرب من العبث ما  أغناه عنه.
 * وقيمة استعمال منفى بعد علة : أن السفر مرض فى مرض ، وأنه فوق هذا  منفى ينقطع الإنسان فيه عن الأهل والأحباب فى وقت هو فى مسيس الحاجة إليهم  لأن وجودهم بجواره فى محنته يخفف من هول ما يقاسى .
 (د) يكشف البيت الثالث عن قسوة المعاناة النفسية للشاعر . ما سبب هذه المعاناة ؟
 يرى الشاعر أن السفر لن يجد من ورائه إلا القسوة والمعاناة النفسية ،  فإن الطواف بالبلاد من أجل الشفاء مرض ؛ لأنه يبعده عن الأهل والأحباب ،  والمرض هنا نفسى . إنه فى أشد الحاجة إليهم فكيف يتركهم ليسافر للعلاج ؟  وهم دواؤه وشفاؤه ؟
 (هـ) استخرج من الأبيات صورة خيالية ومحسناً بديعيًّا ، وبين أثرهما وصلتهما بعاطفة الشاعر .
 (أ) من الصور الخيالية فى الأبيات :
 * كلمة النيران فى ” أيلطف النيران ” : فهى استعارة تصريحية ، فقد صور  الحب الذى سيطر عليه بالنيران فى قسوتها . والموجود فى الكلام هو المشبه به  ، ولهذا فالاستعارة تصريحية وتوحى بشدة الحب .
 * والمحسن البديعى يظهر فى حسن التقسيم فى هذا البيت :
 متفرد بصبابتى ، متفرد بكآبتى ، متفرد بعنائى وهو يوحى بالضيق والألم ؛ لأن الشاعر لا يجد من يشاركه محنته .
 * وللصورة الخيالية والمحسن البديعى صلتهما الوثيقة بعاطفة الشاعر  الناطقة بالحزن والألم والتعب النفسى التى سيطرت على الشاعر وملأت صدره  أسفاً وألماً وحسرة
 
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 |