القراءة
من موضوع العلم فى الإسلام
( أ ) الاختيارات
1- نهاية
2- مصلحة
3- الثابتة
( ب )
المراد بهذه العلوم ، هي العلوم التي تتعلق بمصالح الناس المتغيرة من زمان إلي زمان ، ومن مكان إلي مكان ، وهذا هو الذي دفع فقهاء الإسلام إلي اعتبار الصناعات فروض كفاية ، والصناعات تقوم على أساس العلم المادي ، مثل : علوم الطبيعة والكيمياء والحياة والطب ، والهندسة والزراعة وغيرها . وصلتها بالمجتمع والدين تكمن في أنها لازمة للمجتمع ، ودراستها عبادة لله تعالى ، وهي أيضاً فروض كفاية .
( ج )
لأن عليها يقوم نظام الحياة ، فعلوم مثل الطبيعة والكيمياء والحياة والطب ، والهندسة والزراعة وغيرها لازمة للمجتمع ، و على الإنسان أن يدرس منها ما استطاع فدراستها عبادة لله تعالى (فرض كفاية).
- وهذا يدل على فهم جيد للعلم في الإسلام؛ إذ هو يشمل جوانب الحياة ، سواء أكانت هذه الجوانب في الأمور الدينية أم في الأمور الدنيوية .
|