معلومة
وهو ما رواه أحمد وأبو يعلى والبزار والطبراني، أن شيخا كبيرا أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو مدعم على عصا،
ففقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله؟))
قال: يا نبي الله، إن لي غدرات وفجرات، فهل يُغفَر لي؟!قال: نعم يا رسول الله.
قال: ((فإن الله قد غفر لك غدراتك وفجراتك)) .
فانطلق وهو يقول: الله أكبر، الله أكبر.
أفهم من الحديث مسائل:
منها سعة رحمة أرحم الراحمين، وأن الإسلام يهدم ما قبله، وأن التوبة تجب ما قبلها، وأن جبال الذنوب في غفران علام الغيوب لاشيء، وأنه يجب عليك
حسن الظن بمولاك، والرجاء في كرمه العميم، ورحمته الواسعة.
آخر تعديل بواسطة عكاشة محمد ، 01-07-2014 الساعة 11:37 AM
سبب آخر: استكمال
|