وإنما أنتظر الإجابة من الرئيس الذي اختاره ليكون عنوانا لثقافة مصر ، فإذا به يبلطج على الأزهر ويتهمه بنشر الفكر التكفيري ، ثم يدافع عن سب النبي وتكذيب القرآن ويصف ذلك بأنه اجتهاد حر ، وأن الدستور يدعو له ويحميه ، وأن هذا هو الإسلام الوسطي المستنير الذي كلفته الدولة ورئيسها بنشره بين الناس .
كلنا عارفين إن عصفور أخذته بعض النشوة بعد تولى المنصب ولكنه لا يجرؤ بأى حال على التفوه بحرف مما وضعتوه فى سلته كذبا وافتراءا
دائما يظن البعض أنهم فقط حراس الدين وحفظته ومن دونهم خارج الدين
وهنا لاندافع عن شخص ولكن ندافع عن أمة أغلبيتهم الكاسحة مسلمون
وبينهم قلة منبوذه لا تستحى فى التجرؤ على اظهار هذه الأغلبية التى تعارضها سياسيا بأنها تعادى الدين !!!!!!!!
أليست هذه متاجرة من نوع جديد
__________________
الحمد لله
|