ترك داعش والنصرة على حدوده وجاء يبكى على نتاج تعاونه الاقتصادى والعسكرى مع اسرائيل
أردوغان يلعب على جميع الحبال
ولكنه لايدرى أن من نصب له كل هذه الحبال
هى دولة الهيمنة ولو لم يستفيق قبل غضبهم عليه
هيبقى صدام الشرق الأوسط الجديد
للأسف أردوغان باع أمته الإسلامية ليرضيهم ويشترى تقاربهم له
ولايصدقه إلا المغيبين
|