اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nmun
مش عارف أدخل ع المنتدي
كل أما أدخل يقول السيرفر مشغول 
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nmun
اسف ياجماعة ع التاخير بس بسبب ظروف طارئة
ان شاء الله سيتم اكتمال المسايقة
وسيتم وضع الاسئلة من جديد
|
ولا يهم حضرتك
سنقوم بالتواصل إن شاء الله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nmun
السؤال الاول
هو هيبقي مختلف شوية انا اخترت ليكو فقرة من كتاب يعني لا بأس بها
فقرة في كتاب التفكير متعلقة بالغايات و غاية الغايات ...
يقول الحزب في كتاب التفكير " ومما يجب أن يلفت النظر إليه هو التفريق بين الغاية والمثل الأعلى. فالمثل الأعلى هو غاية الغايات، ولا يشترط فيه إلا السعي لنواله وتحقيقه فلا يشترط فيه أن يكون ممكن التحقيق فعلاً، ولكن يشترط فيه أن يكون ممكن التحقيق عقلاً. فالمثل الأعلى هو غير الغاية، وإن كان هو نفسه غاية. إلا أن الفرق بينه وبين الغاية هو أن الغاية لا بد من معرفتها قبل القيام بالعمل، ودوام معرفتها أثناء القيام بالعمل والسعي الحثيث لتحقيقها، والدأب حتى تحقق فعلاً. أما المثل الأعلى فإنه يلاحظ مجرد ملاحظة أثناء التفكير وأثناء الأعمال وتكون جميع الأفكار والأعمال من أجل تحقيقه. فمثلاً رضوان الله هو المثل الأعلى للمسلمين ولكل مسلم. وقد يتخذ بعضهم دخول الجنة مثلاً أعلى وقد يتخذ بعضهم اتقاء دخول النار مثلاً أعلى، ولكن هذين الأمرين وما شاكلهما وإن كان يصح أن تكون غاية الغايات، ولكنها لا يطلق عليها المثل الأعلى، فهي غايات لغايات قبلها، ولكن توجد غاية بعدها. والمثل الأعلى وإن كان غاية الغايات ولكنه لا تكون غاية بعده. وغاية الغايات التي لا غاية بعدها، هي رضوان الله. ومن أجل ذلك كان المثل الأعلى للمسلم هو نوال رضوان الله. ولهذا قيل في حق بعض الأتقياء الأبرار " نعم العبد صهيب لو لم يخف الله لم يعصه " لأن غايته من عدم العصيان ليست خوف الله من أن يعذبه على المعصية، بل غايته أن ينال رضا الله. فهو لو لم يوجد لديه الخوف من الله فإنه لا يقدم على المعصية. لأن عدم إقدامه على المعصية هو لطلب رضوان الله لا خوفاً من عذابه. فالمثل الأعلى عند المسلمين هو رضوان الله، وليس دخول الجنة ولا اتقاء دخول النار."
السؤال كيف قال الشيخ ان المثل الاعلى لا يشترط تحققه فعلا ويكفي تحققه عقلا ؟ وما الدليل على ذلك ؟
ما الفرق بين الحتقق عقلا و التحقق فعلا اليس المتحقق عقلا يتحقق فعلا ؟
ايضا هل ياثم المسلم الذي يعبد الله خوفا من النار ولكسب الجنة ؟
لماذا جعل السعادة هي نوال رضوان الله وما الدليل على ذلك ؟ وماذا قصد بالسعادة ؟
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nmun
 
من صاحب هذه الصورة ؟؟ وما اهم اعماله؟؟
السؤال الثالث
ما هي السورة التي ذكر فيها البعوض ؟
من الذي ضرب عليه المثل في خلف الوعد ؟
السؤال الخامس
اكلت ديكا وديكا
اعرب ماتحته خط
|
...............
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nmun
السؤال الاول
هو هيبقي مختلف شوية انا اخترت ليكو فقرة من كتاب يعني لا بأس بها
فقرة في كتاب التفكير متعلقة بالغايات و غاية الغايات ...
يقول الحزب في كتاب التفكير " ومما يجب أن يلفت النظر إليه هو التفريق بين الغاية والمثل الأعلى. فالمثل الأعلى هو غاية الغايات، ولا يشترط فيه إلا السعي لنواله وتحقيقه فلا يشترط فيه أن يكون ممكن التحقيق فعلاً، ولكن يشترط فيه أن يكون ممكن التحقيق عقلاً. فالمثل الأعلى هو غير الغاية، وإن كان هو نفسه غاية. إلا أن الفرق بينه وبين الغاية هو أن الغاية لا بد من معرفتها قبل القيام بالعمل، ودوام معرفتها أثناء القيام بالعمل والسعي الحثيث لتحقيقها، والدأب حتى تحقق فعلاً. أما المثل الأعلى فإنه يلاحظ مجرد ملاحظة أثناء التفكير وأثناء الأعمال وتكون جميع الأفكار والأعمال من أجل تحقيقه. فمثلاً رضوان الله هو المثل الأعلى للمسلمين ولكل مسلم. وقد يتخذ بعضهم دخول الجنة مثلاً أعلى وقد يتخذ بعضهم اتقاء دخول النار مثلاً أعلى، ولكن هذين الأمرين وما شاكلهما وإن كان يصح أن تكون غاية الغايات، ولكنها لا يطلق عليها المثل الأعلى، فهي غايات لغايات قبلها، ولكن توجد غاية بعدها. والمثل الأعلى وإن كان غاية الغايات ولكنه لا تكون غاية بعده. وغاية الغايات التي لا غاية بعدها، هي رضوان الله. ومن أجل ذلك كان المثل الأعلى للمسلم هو نوال رضوان الله. ولهذا قيل في حق بعض الأتقياء الأبرار " نعم العبد صهيب لو لم يخف الله لم يعصه " لأن غايته من عدم العصيان ليست خوف الله من أن يعذبه على المعصية، بل غايته أن ينال رضا الله. فهو لو لم يوجد لديه الخوف من الله فإنه لا يقدم على المعصية. لأن عدم إقدامه على المعصية هو لطلب رضوان الله لا خوفاً من عذابه. فالمثل الأعلى عند المسلمين هو رضوان الله، وليس دخول الجنة ولا اتقاء دخول النار."
السؤال كيف قال الشيخ ان المثل الاعلى لا يشترط تحققه فعلا ويكفي تحققه عقلا ؟ وما الدليل على ذلك ؟
الدليل علي ذلك :- أن يريد أن يلفت النظر في التفريق بين الغاية والمثل الأعلى. فالمثل الأعلى هو غاية الغايات، ولا يشترط فيه إلا السعي لنواله وتحقيقه فلا يشترط فيه أن يكون ممكن التحقيق فعلاً، ولكن يشترط فيه أن يكون ممكن التحقيق عقلاً. فالمثل الأعلى هو غير الغاية، وإن كان هو نفسه غاية. إلا أن الفرق بينه وبين الغاية هو أن الغاية لا بد من معرفتها قبل القيام بالعمل، ودوام معرفتها أثناء القيام بالعمل والسعي الحثيث لتحقيقها، والدأب حتى تحقق فعلاً. أما المثل الأعلى فإنه يلاحظ مجرد ملاحظة أثناء التفكير وأثناء الأعمال وتكون جميع الأفكار والأعمال من أجل تحقيقه ..
ما الفرق بين الحتقق عقلا و التحقق فعلا اليس المتحقق عقلا يتحقق فعلا ؟
التحقق عقلا :- لا بد من معرفتها قبل القيام بالعمل، ودوام معرفتها أثناء القيام بالعمل والسعي الحثيث لتحقيقها، والدأب حتى تحقق فعلاً ..
التحقق فعلا :- فإنه يلاحظ مجرد ملاحظة أثناء التفكير وأثناء الأعمال وتكون جميع الأفكار والأعمال من أجل تحقيقه ..
# نعم المتحقق عقلا يتحقق فعلا لانهم مكميلن لبعض وذلك لأن جميع الأفكار والأعمال تتحقق من أجل القيام به [/size]
ايضا هل ياثم المسلم الذي يعبد الله خوفا من النار ولكسب الجنة ؟
الإجابة خاطئة المثل الأعلى للمسلم هو نوال رضوان الله. ولهذا قيل في حق بعض الأتقياء الأبرار " نعم العبد صهيب لو لم يخف الله لم يعصه " لأن غايته من عدم العصيان ليست خوف الله من أن يعذبه على المعصية، بل غايته أن ينال رضا الله. فهو لو لم يوجد لديه الخوف من الله فإنه لا يقدم على المعصية. لأن عدم إقدامه على المعصية هو لطلب رضوان الله لا خوفاً من عذابه. فالمثل الأعلى عند المسلمين هو رضوان الله، وليس دخول الجنة ولا اتقاء دخول النار."
لماذا جعل السعادة هي نوال رضوان الله وما الدليل على ذلك ؟ وماذا قصد بالسعادة ؟
ولهذا قيل في حق بعض الأتقياء الأبرار " نعم العبد صهيب لو لم يخف الله لم يعصه " لأن غايته من عدم العصيان ليست خوف الله من أن يعذبه على المعصية، بل غايته أن ينال رضا الله. فهو لو لم يوجد لديه الخوف من الله فإنه لا يقدم على المعصية الدليل هم :- الأتقياء الأبرار ،،
المقصود بالسعادة والله أعلم يعني .. " المثل الأعلى عند المسلمين هو رضوان الله "
[/color][/center]
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nmun
|