لله در القوم ....يحاربهم ويتجنى عليهم كل من (هب ودب ولم) (نري) الخير الا على ايديهم ولم نجرب عليهم ***ا او ارهابا او كذبا او نفاقا ...اختلقتم لهم تهمة هدم الاسلام ولم يفكر احد ان يوجهها لليهود ....كلنا مكشوف عنا الحجاب فعلمنا انهم يهود وماسون ....هل اجاد الاخوان خداعنا الى هذا الحد ؟؟؟؟ ام من يحاول خداعنا الان ولحساب من يعمل؟؟؟؟؟ عكاشة تأثيره كبيييييييييييييييير
|