وفى دراسته التى حملت عنوان «الازهر والإخوان» يقول المفكر السياسى الدكتور رفيق حبيب، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة السابق، ان قضيه مرجعية الدولة ظلت مطروحة بقوة على الساحة السياسية مشيرا الى أن فترة ما بعد الثوره تم مراجعة الدولة وفقا للخيارات الحرة للمجتمع، وبعد سقوط نظام مبارك أصبح الصراع محتدما على الهوية بين الأزهر والإخوان؛ إذ كانت وسطية الأزهر واعتداله هى التحدى الذى يواجه فكر الاخوان.
آخر تعديل بواسطة نسر الشرق 2010 ، 31-07-2014 الساعة 09:24 PM
|