[شحاتة مسعد إبراهيم]

متى نستغنى عن الدروس طالب ومعلم
1-عندما يكفى الطالب الكتاب المدرسى سيرد الكتاب على أعلى معايير الجودة وضعة أساتذة متخصصون نرد ونقول غير صحيح فوضع الكتاب بهذه الصورة متعمد لصالح الكتاب الخارجي والذى تقره الوزارة وتحصل عليه الضريبة مقصودة كده ولا لأ يامتعلمين
2- انظروا للامتحانات اتحدى في مادة مثل اللغة العربية ان يعتم الطالب على كتاب المدرسة وينجح فقط لا نقول يتفوق
3-توزيع المنهج على الشهور فاششششل بكل المقاييس اما طويل جدا واما قصيرجدا
4- الكتاب المدرسى عند تغيير المناهج نجد تعمد أن يتأخر كتاب المدرسة في الظهور لصالح الكتب الخارجية يعنى ايه
5- لما الازدواجية ان يسمح للطبيب بترخيص عيادةولا يسمح للمدرس والأمر سواء
6-الدولة تناقض نفسها ولن تتخلى عن الدروس لأنها تمثل دخل من ضريبتها ضحك على الدقون
أنتم ترفضون زيادة المعلم في حين يزيد دخل أغلب الفئات بحجة أننا وزارة خدمية وعالة على البلد أما الوزارات الأخرى منتجة كالبترول والكهرباء وغيرها على أساس انهم يصنعون المال مش من دمنا
7- هل كتب على المدرسين أن يتحملوا مجانية التعليم

في النهاية نحن نخدع انفسنا والحل بسيط جدا ارفع راتب المعلم وجرم الدروس
أخرج الكتاب المدرسى في صورة يستغنى بها عن الكتاب الخارجي والله كتب الوزارة لاتستخدم من قبل الطلاب فهو هدر لميزانية الدولة