عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 12-08-2014, 08:47 PM
Mido-199841 Mido-199841 غير متواجد حالياً
عضو قدير
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 440
معدل تقييم المستوى: 15
Mido-199841 is on a distinguished road
افتراضي

مستر وائل

من الذى يستطيع أن يجادلك وأنت خريج مدرسة الوطنى الديمقراطى لسياسة اللوع وخطب تنميل أعصاب المواطنين

محترف وخاصة من كان يعد ليكون قيادة بارزة

ولأن جاءت الرياح بم لاتشتهى السفن

فكره الدنيا والبلد والكل كليلة

من ينكر سقوط شهدا مصريين فى هذا التصادم المفتعل والملىء بالتحريض فقد فقد انسانيته

ولكن من يستمع لرسالة هيومن رايتش وتش ولا يفك شفراتها فهو أحمق

ألم يذكر التقرير أنه كان هناك سلاح فى الاعتصام ؟

فأى قانون دولى يعترف بهذا ؟

فأى قانون دولى يسمح لاعتصام وتحريض على الهواء (47يوما )أصاب المنطقة والسكان باليأس فى أى انفراجة له

ورغم هذا كله من السهل أن تبحث عن فيديوهات تؤكد لمن يريد أنه كان هناك ممر أمن لخروج الناس قبل الفض

من يطالب بمحاكمة من تلقى الرصاصة الأولى من الاعتصام ولم يفعل سوى أنه يطالبهم بمكبرات الصوت فض الاعتصام

ماهى سوى محاولة

ليحمى من حرضوا ومن أصروا على بث سمومهم للشباب من أجل المواجهة حتى النهاية وهرب هو ومن معه مع أول طلقة ---- فهذا هو الحمق بعينه

لم ينسى التقرير بالتوصية اللازمة (نطالب العالم بوقف المساعدات العسكرية )

تقولشى هما والجارديان أصدقاء مع الإخوان من زمان

وكل صحيفة أخدت نسخة من التقرير وعدلت كما تتماشى معها

فابحث معى عن هذه النقطة فى التقرير الأعلى

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساهر عبد العزيز مشاهدة المشاركة
أصدرت منظمة «هيومن رايتس ووتش» تقريرًا بمناسبة مرور عام على قيام قوات الأمن بفض اعتصامي «رابعة» و«النهضة» في 14 أغسطس 2013،
بعنوان «مجزرة رابعة وعدد ***ى المتظاهرين في مصر».
وذكرت المنظمة أنه بعد عام من التحقيق حول ملابسات فض اعتصامي رابعة والنهضة وجدت أن «قوات الأمن عمدت إلى استخدام القوة المفرطة وال*** العمدي للمتظاهرين،
ما أدى إلى *** عدد كبير من المتظاهرين بشكل غير مسبوق في مصر».
واعتمدت المنظمة في نتائجها على تحقيقات قامت بها أثناء الاعتصام وعقب فضه مباشرة،
إضافة إلى عدد من المقابلات أجرتها مع 200 شاهد عيان على الفض من بينهم عدد من المتظاهرين والأطباء الذين شهدوا الفض وعدد من الصحفيين،
فضلا عن عدد من مقاطع الفيديو التي توثق الأحداث.
وأورد التقرير عدد من شهادات المعتصمين والأطباء الذين حضروا الفض، والذين أكدوا أن قوات الجيش والشرطة ظلت تهاجم الميدان من 5 منافذ، ولم تدع مجالا للخروج الآمن حتى نهاية اليوم.
ووفقًا لتقرير «هيومن رايتس» فإن «قوات الشرطة عمدت إلى حرق مسجد رابعة العدوية والمستشفى الميداني، بعد اقتحام الميدان ظهرًا،
واعتقلت القوات ما يقرب من 800 متظاهر خلال اليوم، وضربت وعذبت بعضهم».
وخلصت المنظمة إلى أنه وفقًا لما تملكه من أدلة فإن عمليات ال*** التي شهدتها مصر أثناء فض اعتصامي «رابعة» و«النهضة» ليست فقط انتهاكا للقانون الدولي ولكنها قد تصل إلى أن تكون «جرائم ضد الإنسانية»، وفقًا للتقرير.
وأضافت أن المنظمة تملك أدلة على استخدام بعض المتظاهرين الأسلحة النارية خلال عدد من الأحداث التي شهدها الاعتصام منذ يوليو 2013 وحتى فضه في أغسطس من نفس العام،
لكنها – وفقا للتقرير- «لا تبرر عمليات ال*** الممنهجة التي قامت بها قوات الأمن ضد المتظاهرين».
وذكر التقرير أن باحثي المنظمة رصدوا أن «قوات الأمن أطلقت الذخيرة الحية على المتظاهرين، و***ت المئات في رؤوسهم وصدورهم دون تفرقة»،
وقال عدد من الشهود إنهم «شاهدوا القناصين داخل الطائرات التي شاركت في الفض».
ووفقًا لتقرير «هيومن رايتس ووتش» فإن الحكومة لم تصدر تحذيرات كافية للمتظاهرين بالفض، كما أنها لم تمهل المتظاهرين فرصة للخروج من الميدان، حيث أصدرت تحذيراتها بإخلاء الميدان قبل دقائق من فتح النار على المتظاهرين،
وذكر عدد من الشهود أن «قوات الأمن ظلت تهاجم الميدان من 5 منافذ، ولم تدع مجالا للخروج الآمن حتى نهاية اليوم، بما في ذلك المصابين الذين أطلقت على بعض النار».
ووصف التقرير فض اعتصام رابعة بأنه «واحدة من أكبر عمليات ال*** في العالم في يوم واحد في التاريخ الحديث»، حيث أدى الاستخدام العشوائي للقوة إلى م*** ما يزيد عن 817 شخصا وجرح أكثر من 1000،
في حين أن القوات الصينية ***ت في يوم واحد ما بين 400 إلى 800 متظاهر خلال م***ة في يونيو 1989، وهو ما يماثل نفس الرقم لم***ة أخرى قام بها الأوزبك، في 2005.
يذكر أن السلطات المصرية منعت مسؤؤلين كبيرين بالمنظمة من دخول مصر، الاثنين،
في حين قالت مصادر أمنية إن قرار المنع بحق جاء بعد أن اعتزام مسؤوليها الإعلان عن تقريرهم حول أحداث فض اعتصامي رابعة العدوية وميدان النهضة أغسطس 2013.




التقرير كامل
رد مع اقتباس