عمر بن الخطاب
اللهم اقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه
من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به
ان الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها،اولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر كريم
“لاتنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتُمِن أدى، وإذا أشفى – أى هم بالمعصيةة – ورع”
ما وجد أحد فى نفسه كبرا الا من مهانة يجدها فى نفسه
ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشر، ولكنه الذي يعرف خير الشرّين
ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مرارا
ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه