عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 26-08-2014, 11:59 AM
الصورة الرمزية sun_nuit
sun_nuit sun_nuit غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 290
معدل تقييم المستوى: 16
sun_nuit is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف الرميسي مشاهدة المشاركة
«داسا» قال، لـ«معاريف»، إن اغتيال الرئيس السادات كان بمثابة «اغتيال فى سبيل السلام»، مؤكداً أنه منذ ذلك الوقت، وهو ينظر إلى من كانوا يوماً أصدقاءه فى السجون على أن «التاريخ أثبت ويثبت أنهم مرتبطون دوماً إما بالاغتيال أو محاولات الاغتيال، هكذا كانوا منذ عام 1928 عند تأسيس الجماعة، وكان طبيعياً أن يجدوا أنفسهم فى أغلب الأوقات خارجين على القانون».
لن اعلق على الخبر الا بشئ بسيط ممكن تقولى من الذين قاموا باغتيال الرئيس السادات وما رتبهم العسكرية وما موقعهم القيادى فى الجماعة التى كانت فى السجن فى ذلك الوقت بحسب كلامك وهل مخابرات الدولة والمخابرات العسكرية وامن الدولة كانت على علم ان هؤلاء القيادات والافراد العسكريين هم منتمين لتلك الجماعات التى تقبع فى السجون وتتعاون مع اسرائيل بحسب خبرك وبالرغم من هذا لم يتم القبض عليهم او عزلهم ؟؟؟؟؟؟
هم :::


الملازم اول احمد شوقى الاسلامبولى (سلاح المدفعية )

وهو المخطط والمنفذ الرئيسي لعملية الاغتيال، ترجل من سيارته أثناء العرض بعد إجبار سائقها الذي لم يكن مشتركا في العملية على إيقاف السيارة، ثم اتخذ طريقه بشكل مباشر نحو المنصة وهو يطلق النار بغزاره على الصف الأول مستهدفا السادات، وبالفعل استطاع توجيه رصاصات نافذه إلى صدر الرئيس الراحل كانت من أسباب وفاته.

أصيب في ساحة العرض وتم القبض عليه ومحاكمته ثم إعدامه رميا بالرصاص في سجن الاستئناف صباح الخميس الخامس عشر من إبريل 1982.

بعد إبرام اتفاقية السلام مع إسرائيل واستضافة القاهرة لشاه إيران المخلوع (محمد رضا بهلوي)، قامت إيران بإطلاق اسم الإسلامبولي على أحد شوارعها نكاية بالسياسة المصرية، إلا أنها عادت وعدلت تسمية الشارع عام 2004 إلى شارع الشهيد الفلسطيني (محمد الدرة).

ويعتبر الإسلامبولي بمثابة الملهم للعديد من الجماعات الإسلامية المسلحة، ففي الحادي والثلاثين من يوليو 2004 قامت حركة أطلقت على نفسها (كتائب الإسلامبولي)، والتي قد تكون منتمية لتنظيم القاعدة، بمحاولة اغتيال مرشح منصب رئيس الوزراء في باكستان (شوكت عزيز)، وفي 24 أغسطس 2004، قامت إحدى مجموعات المقاومة في الشيشان أطلقت على نفسها ذات الأسم (كتائب الإسلامبولي) بتفجير طائرتين مدنيتين روسيتين.


(قالت ابنة السادات انها شاهدته فى احد الدول بعد اعدامه وهذا شئ غريب هل هناك من ساعده على الهرب ونشر خبر اعدامه ؟؟؟)

روى الضابط احمد الفولي ضابط الحرس الرئاسي للرئيس الراخل انور السادات ماحدث قي لحظة اغتيال السادات وبعدها حيث صرح بان الفيديو المنتشر بان السادات هو من يزيح الكراسي عار تماما من الصحة لان عند اغتيال السادات حملة هو مسرعا في محاولة لانقاذه قائلا وكان ينذف بشدة ويتحرك بقوة

واصفا ان السادات قد توفي اثر طلقة من مدرعة وليس الاسلامبولي

متعجبا من ظهور فيديو اغتيال السادات بعد ساعة واحدة من وفاتة على التلفزيون الاسرائيلي لان الوحيدين الذي صوروا الحادث هو التلفزيون المصري

معبرا ان الراحل السادات كان به الروح عندما حملة وكان يريد النزول من بين يدية

قائلا انه طلب الرحيل من الحرس فور تولي مبارك الحكم


نقلا عن قناة الحياة

اسرار اغتيال السادات

youtube.com/watch?v=oYSU8VU_aWA

احمد الفولي الضابط السابق بشرطة الجمهورية وحديث خطير عن حادث اغتيال السادات

youtube.com/watch?v=A5nFXqqnf20




عبود الزمر ( ضابط بالمخابرات العسكرية )

شارك في تخطيط وتنفيذ عملية الاغتيال، وهو الذي اختار فكرة الهجوم بشكل مباشر على المنصة من الأمام من خلال عدة بدائل كانت مطروحة آنذاك منها مهاجمة المنصة بواسطة إحدى طائرات العرض العسكري أو مهاجمة استراحة السادات أثناء إقامته فيها.

صدر عليه حكمان بالسجن في قضية اغتيال السادات (25 عاما)



الرقيب متطوع حسين عباس محمد ( قوة الدفاع الشعبى )

قناص بالقوات المسلحة، كان ضمن فريق الاغتيال، وكان يجلس فوق سيارة نقل الجنود التي كانت تقل فريق التنفيذ، انتظر حتى حصل على فرصة اقتناص السادات وأطلق طلقة واحدة اخترقت رقبة الرئيس الراحل وكانت من الأسباب الرئيسية لوفاته.

بعد قنص السادات ترجل من السيارة وتابع ما حدث لزملائه من خلال التسلل إلى منصة المشاهدين ثم رحل كأي شخص عادى، ولم يتم القبض عليه إلا بعد ثلاثة أيام من خلال اعترافات زملاؤه تحت ال*****.

تم إعدامه شنقا في سجن الاستئناف صباح الخميس الخامس عشر من إبريل 1982.




الملازم اول عبدالحميد عبد السلام ( القوات الجوية )

أحد المتهمين في قضية الأغتيال، حيث تم في منزله بضاحية عين شمس شرق القاهرة التخطيط للعملية وطريقة تنفيذها.

تم إعدامه شنقا في سجن الاستئناف صباح الخميس الخامس عشر من إبريل 1982.




الملازم اول مهندس احتياط عطا طايل حميدة رحيل ( مركز تدريب المهندسين )




أحد منفذي عملية الأغتيال، تم إعدامه شنقا في سجن الاستئناف صباح الخميس الخامس عشر من إبريل 1982الملازم أول خالد أحمد شوقي الإسلامبولي (سلاح المدفعية)



واخيرا بحسب اكثر من جريدة منهم الوفد وموقع مصراوى وغيرهم


رقية السادات: قرار إقالة مبارك كان بحقيبة السادات يوم م***ه

كشفت رقية السادات، ابنة الرئيس المصري الراحل أنور السادات، عن اتخاذ والدها قراراً بإقالة حسني مبارك من منصبه كنائب لرئيس الجمهورية قبل وفاته، حيث وضع قرار الإقالة في حقيبته الخاصة صباح يوم السادس من أكتوبر عام 1981 حتى لحظة خروجه من القيادة العامة متوجهاً للمنصة للاحتفال بذكرى النصر، واختفت تلك الحقيبة كلها ولم يُعثر عليها بعد اغتياله.
وأضافت "هذا القرار يدمّر شرعية حكم مبارك طيلة 30 سنة"، مشيرة إلى أن هناك غموضاً رهيباً مازال يحيط بم*** أبي، وأطراف كثيرة لديها مصلحة في إخفاء الحقيقة، مؤكدة "دور الرئيس المصري السابق حسني مبارك في تلك المؤامرة التي كان شريكاً فيها بالتآمر من جانب وبإخفاء المعلومات من جانب آخر"، ونوهت إلى "زيارة مبارك السرية لقيادات البنتاغون قبل أيام من اغتيال والدها".
وقالت حسب ما نشرت "العربية.نت" : "لم أكن أطمئن لحسني مبارك منذ أن رأيته أول مرة، كان غامضاً لا يتحدث كثيراً، كنت أستشعر خبثه ورغبته في التسلق لمراكز أعلى بطرق مريبة، وقد اقترب من عمي عاطف ووطّد صلته به، فكان طريقه للاقتراب من أبي الذى كرّمه واختاره نائباً له، وحينما حانت الفرصة غدر به".
وأكدت رقية السادات أنها رأت خالد الإسلامبولي، المتهم الأول ب*** والدها، في مكة بعد 12 سنة من الإعلان عن إعدامه، حيث أقامت بفندق وأثناء إجراءات الإقامة به فوجئت بأن الموظف يضع بجواره كتاب أبي "البحث عن الذات" وأنه يُدعى خالد الإسلامبولي، وأكملت مدة الإقامة وحان يوم المغادرة حيث رأت خالد الإسلامبولي الذي تعرفه.
وأضافت "صعقت لأنني لم أكن أتخيل رؤيته على قيد الحياة، أعرف خالد الإسلامبولي جيداً من صور يوم الحادث حين كان يرتدي حذاءً رياضياً بشكل لافت للنظر في عرض عسكري، تابعته في كل اللقطات التلفزيونية التي سجلت وقائع المحاكمات في قضية والدي، لذا لم أستطع التصرف، خاصة مع رؤيتي لارتباكه عندما جاءت عيني في عينه".
وعن إحساسها عندما رأت قاتل والدها قالت: "شعرت بالخوف وسارعت بمغادرة الفندق وصراع يعتمل بداخلي. سؤال ي***ني ماذا كان عليّ أن أفعل؟ لقد ***وا السادات وسط جيشه.. فماذا يفعلون بي إن نطقت بكلمة لفضحهم؟ كان صراعاً عنيفاً بداخلي لأنني خشيت على حياتي أنا وأبنائي لو تحدثت بما رأيت".
وأشارت رقية إلى أن أعمامها طلبوا حضور تنفيذ الحكم وتم رفض طلبهم، مضيفة أن الكاتب الكبير موسى صبري جاء لزيارتها في مارس 1982 وأخبرها بأنه جاء بعد تنفيذ حكم الإعدام في خالد الإسلامبولي، فسألته هل شاهدت ذلك بنفسك يا موسى؟ فقال لها إنه علم ذلك من أحد الصحافيين، فأجبته بأن قلبها لن يستريح لأنها لم تشهد شيئاً بعينها، بالإضافة إلى أنها قرأت حواراً بعد الثورة لأحد الأطباء الشرعيين الذي أكد أن من أُعدم كان شبيهاً لخالد الإسلامبولي وليس خالداً نفسه.
وقالت السادات إنها سجدت لله شكراً بعد إعلان تنحي حسني مبارك عن حكم مصر، مشيرة إلى أن والدها ذهب إلى ربه شهيداً رغم الغدر به يوم عرسه ووسط قواته في ذكرى الاحتفال بنصر أكتوبر، الذي أعاد الكرامة للجيش المصري بعد نكسة 1967، ولمصر كلها وللعرب أجمعين، بينما مبارك الذي خان العهد والأمانة قد تم خلعه بيد شعبه الذي رفضه ورفض جبروته ونظامه الذي جرّف مصر وثروتها.
كتاب "ابنته"

وقررت رقية السادات أن يكون صدور كتابها الذي يروي سيرة الرئيس المصري الراحل أنور السادات من خلال رؤيتها كابنة تخليداً لذكراه في يوم السادس من أكتوبر حاملاً عنوان "ابنته".
وتحدثت عن كتابها المزمع أنه سيكون رسالة شكر لكل ما قدم في حياته كأب ورئيس لمصر، حسب قولها، لأب وزعيم لم تعرف قيمته إلا بعد رحيله، مشيرة إلى أنها لن تروي في الكتاب سيرة رقية السادات، ابنة الزعيم والرئيس، لكنها ستروي سيرة والدها التي خبرتها وتابعتها وعاشتها معه.
وتفضّل رقية إحياء ذكرى والدها كل عام في هدوء بعيداً عن عدسات الكاميرات، مؤكدة أنها تذهب بعد رحيل الجميع لتقرأ له الفاتحة وبعض آيات القرآن وتنصرف في هدوء، وهذا العام أصررت على صدور الكتاب في يوم وفاته كشرط وحيد مع الدار التي تولت طباعة ونشر المذكرات.


masrawy.com/News/Egypt/Politics/2012/october/3/5397558.aspx


رد مع اقتباس