حقيقة بعد قراءتي لتعليقات الأخوة الزملاء أصبت بالقرف من ادارة الأزهر ،
المعلم الأزهري بئيس لا حقوق له ، لا نقابة ، ولا مستشفيات خاصة بالأزهر تعالجه ، ولا نوادي ، ولا شقق في المدن الجديدة ، يشتريها الأزهر بصفته الاعتبارية ومن ثم يبيعها بالتقسيط للمعلمين
لا يحدث من هذا شئ أبدا ، فلا حقوق لأي معلم ، بل هو مجرد ترس في طاحونة تنتج لكبراء المسئولين في الأزهر ، وهذه قلعة يقال عنها أنها دينية يفترض فيها أن تتقي الله فيمن هي مسئولة عنهم ، والمفترض فيها أنها تنظر على غير الأزهريين سالبة منهم أي حق في التحدث في الدين أو صعود المنابر ، ونحن نوافقها على هذا !!! لكن نريد القدوة في الأفعال والتصرفات ، وألا تتخذ ولا تسمح بشئ يخالف الشريعة ، وتقيم العدل بين رعاياها فهل من مجيب ؟؟؟؟؟
|