| 
 
			
			إنني أحسد مولاتك على هذه الرائعة التي أرسلتها لها ، فقد نظمت لها عقودا من شعر لألاء فاقت سحر الشمس في السماء ، حتى إنني ظننتك تحادث إحدى حوريات الجنة ، ولو قلت لي نعم  لقلت لك فأنا أحسدها هي الأخرى فما صفاؤها كصفاء مشاعرك وما بريقها كبريق نبضك
 
 كل التحية لك
 
 
 وكل المتعة بقصيدتك لنا
 |