رقابة صارمة وحضور يوم السبت وووووو
ديكتاتورية الادارة وسيلة الفاشلين ،ومن لا يملكون رؤى تطورية ، فماذا قدم للعملية التعليمة سواء للمعلم أو للمناهج أو للبيئة الصفية ، أو توفير وسائل وأنشطة ؟ لم يقدم شئ وكله على قديمه
فلماذا إذا فرد العضلات على المعلم الأزهري المطحون ؟
يجب أن تكون القرارات التي تمس البيئة التربوية تنبع جميعها من المعلم ، فلماذا لا يجري استبيانات لأي قرار قبل اتخاذه ؟ هل نحن كمعلمين لسنا كاملي الأهلية في نظرهم ؟
|