بالنسبة للأزهر كمنهج ووسطية لااعتراض لنا عليه وأهلك الله المشككين أما بالنسبة للقائمين عليه وبعد أحداث عدة نستنتج أن الأزهريلتقط أنفاسه الأخيرة وسوف يتحول إلى مجموعة من الدعاة فقط ونحن نريد منه الطبيب والمهندس بصبغة أزهرية لكن الأمور تسير في منحنى ونفق مظلمين وما كنا لنتمنى ذلك وكان رأيي المتواضع خلاف ذلك ولكن الأمور تتضح يوما بعديوم أهلك الله الظالمين .
__________________
إذا أنت لم تشرب مرارا على القذى ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه ؟
|