اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جدو عبده
1-هو فيه حد ودا الثورة فى ستين داهية
غير شوية نشطاء السبوبة ونخب الغفلة اللى كانوا عاملين زى النطاط واللى تركوا الميدان لمصاصى الدماء وكان كل همهم ينتقلوا من فضائية لفضائية وكلهم غرور وتدنى أخلاقى ثم استبدلوه بعصر الليمون بعد ذلك ولديهم استعداد أن يعصروا عظامهم من أجل أن يصلوا لأهدافهم
2- واضح من كل حواراتكم أن كل من يتخلى عن شعار (يسقط حكم العسكر )وينضم لمسيرة الشعب فقد تخلى عن ثوريته وصار ضمن الثورة المضادة !!!!!!!!
إذا فالثورة لديكم هى فقط معاداة جيش مصر ؟؟؟!!!!!
ابحث فى بلاد الدنيا كلها عن حزب أسس على معاداة جيشه لن تجده إلا فى مصر
ولن تجد حزب فى الدنيا هجرة عمالقة العمل السياسى بعد فضح رؤية الحزب المريبة إلا فى هذا الحزب
فمصر الفريدة فى الوطنية والتلاحم والترابط والتضحية وهذا مايفزع صبية الشيطان الأكبر وحلفائها
والذين يحاولون جعلها فريدة الأن فى أمور مستحدثة بفعل صبية تولدوا فى كهف الوهم ويبدو أنهم سعداء به
فمن لايهتف ضد الجيش فليس بثورى وأصبح من الثورة المضادة !!!!!عجبا --- (إلا من رحم ربى )
والحمد لله فقد صاروا قلة تتولد أفكارهم الغلاوية كلما رأت تحركا شعبيا لباب غد طيب بأمر الله تعالى
رئيس "الدستور" السابق يرفض الهتاف ضد الجيش فى احتفالية الحزب
الخميس، 18 سبتمبر 2014 - 09:40 م
كتب مصطفى عبد التواب - تصوير إسلام أسامة
رفض الرئيس السابق لحزب الدستور السفير سيد المصرى هتافات عدد من الأعضاء ضد الجيش خلال احتفالية حزب الدستور، بمناسبة مرور عامين على تأسيسه. وقال المصرى "ليس هناك حكم عسكر فى مصر الآن ونحن شاركنا فى 30 يونيو وساندتنا قواتنا المسلحة، ولا يجب أن نهتف بهذا الهتاف مجدداً"، وتابع قائلا للشاب الذى ردد الهتاف: "أنت كده عايز تهدم البلد".
http://www1.youm7.com/story/2014/9/1...4#.VBstkZSSzIk
|
اخى جدو عبدو هل تؤيد رئيس حزب الدستور سيد المصرى فى هذة الافكار
رئيس حزب الدستور:البرادعي رجل مبادئ وليس إخوانياhttp://www.dostor.org/301822
وفى حوار اخر قال
قال السفير سيد قاسم المصرى رئيس حزب الدستور
وهل كان لديك اعتراض مثل كثيرين على توقيت استقالته أثناء فض اعتصامى «رابعة والنهضة»؟ ـ على الإطلاق، وتوقيت الاستقالة ارتبط بسبب الاستقالة، وهو استخدام ال*** فى فض الاعتصام، وهو ما حدث، وكان البرادعى يرى من بعيد أن الباب مازال مفتوحاً للتفاهم وإيجاد البدائل، وتجنب استخدام القوة، ولو كنت مكانه لفعلت ذلك، وكان بيننا مكالمة طويلة وتركزت حول الذكريات القديمة بيننا، وكان حزينا على وصول مصر إلى هذه المرحلة الحزينة، وقال لى: «أشعر بخيبة أمل كبيرة، ومش هى دى مصر إللى أعرفها وعشت فيها زمان»، ولكنه أكد لى أن أمله فى شباب الثورة النقى فى تخطى الصعاب وتحقيق حلم الديمقراطية كبير، رغم المطبات التى توضع فى طريقها، ولم نتحدث حول الخطط المستقبلية للحزب، لخصوصية المكالمة، وهجوم جبهة الإنقاذ على شخصه وحزب الدستور أيضا، والدكتور محمد البرادعى انقطعت صلته بالحزب فور توليه منصب نائب الرئيس، وموقفه شخصى ولا علاقة له بالحزب مطلقاً.
تظهر أصوات من وقت لآخر تطالب الفريق السيسى بالترشح للرئاسة.. ما تعليقك على هذه النداءات؟
ـ أنا من المؤيدين لضرورة تمسك الجيش بالبعد عن السياسة، رغم شعبية الفريق عبد الفتاح السيسى الجارفة فى الشارع، ووجوده كرجل قوى يكفى على رأس المؤسسة العسكرية، وغير ذلك ليس فى صالح الجيش الذى لابد أن يظل بعيداً عن المعترك السياسى، ويركز على هدفه فى حماية الأمن القومى لمصر.https://www.facebook.com/Dostor.Alex...31163840353138