والمصدر الجامعى المجهول هذا لم يدرك أن
الحرم المكى تحت حراسة شرطة السعودية
لكن الحرم الجامعى المصرى المقدس عايزينة تحت حراسة مين ؟
على بابا والأربعين أستاذ
هو لسه فيه أعصاب للتجارب والتجاذب والتناحر والصراع على حساب ملايين الشباب
فبدلا من تقنين الأمر وعرضه ومناقشته عيانا خرج بعضهم متخفيا رافعا راية الرفض المطلق
الحرم الجامعى الذى أحرق ودمر واحتوى على أسوأ الأفعال والألفاظ واحتضن كل الكيد والمكايد لكل من يرفضه داخل الحرم وخارجه
أين كان هذا المصدر المتخفى حين حدث كل هذا ؟؟؟؟!!
فهل هذا المصدر يهمه الأمر من الأساس فعلا ؟
__________________
الحمد لله
|