من أراء أحد أشهر تماثيل متحف الشمع للتبرير لجرائم داعش
وهو يعلم جيدا أن معظم جنود داعش تربوا فى أعلى الدول ثراءا وتقدم علمى وتكنولوجى ولم تطأ أقدامهم أراض الشام إلا من عام على الأكثر --- ولكنه دائما يتحدث عن الفكرة والتنظيم
صدق من قال (كل يغنى لحاله )--- فهل تصدق من دفن فى عشق ذاته و إخوانه
• الظلم المتراكم الذى يسرب الشعور بالذل والمرارة ويولد الحقد والرغبة فى الانتقام. ذلك ان الظلم هو الأب الشرعى لل***. وكما قيل بحق فإن البشاعة والقسوة عمليتان تراكميتان تبنيان على ما سبقهما. علما بأن ممارسات الأنظمة المستبدة تعطى الناس دروسا مستمرة فى القسوة. وهو ما يفسر ظهور الدولة الإسلامية فى العراق والشام بذلك الوجه القبيح فى بيئة عرفت أعلى درجات الظلم والبشاعة فى التاريخ المعاصر، على أيدى النظام البعثى فى سوريا والعراق. ولا ينسى فى هذا الصدد ان «داعش» التى لجأت إلى قطع رقاب مخالفيها أو صلبهم ظهرت فى العراق الذى استخدم السلاح الكيماوى فى إبادة الأكراد وشجع «فدائى صدام» على قطع رءوس الزانيات بالسيوف كما لجأ إلى قطع آذان الهاربين من الحرب ضد إيران. ووجدت داعش قدما لها فى سوريا التى عمد نظامها إلى تذويب المعارضين فى الحامض الكيماوى ولايزال يقصف معارضيه حتى الآن بالبراميل المتفجرة.
اقرأ المزيد هنا: http://www.shorouknews.com/columns/v...8-d894ca67476e
__________________
الحمد لله
|