هناك مشكلة حقيقية فى التعليم المصرى والكل يضع رأسه فى التراب ونسير من سئ الى أسوأ
فالتعليم فى المجمل أصبح سبوبة ولا يمثل أولوية حقيقية عند الدولة لأنها انشغلت بمشاكل كثيرة
وكذلك المعلم ظروف الحياة وتغير طبيعتها ادى الى استهلاكه وانشغاله عن رسالته الاساسية التى
اصبحت من التراث
والاسرة كذلك تدور فى نفس الفلك
وفى النهاية تم ( ق ت ل ) الابداع والمنافسة والابتكار فى ابنائنا الطلاب بحيث اصبحنا نخرج السنة تحفظ وعقول لا تفكر وتبدع
ويتم الدفع الآلى فى انجاح الطلاب لاعتبارات كثيرة حتى وان لم يستحقوا النجاح فالغش سيد الموقف فى دولة هذا هو عنوانها الآن وهذه هى طريقتها وما زلنا نتغنى بحضارة 7500 سنة من اكثر من 500 سنة
|