لو نطق ميناء جيهان لقال أن الأتراك هربوا بترول الأمة لأعدائها مجانا لعقدين كاملين من الزمان
فاسألوا مطارات أنقرة عن من صنع المقابر الجماعية فى الشام طوال عشر سنوات الحظر والبترول مقابل الغذاء
ولازالوا يحلموا بأن يكون منهم خليفة للمسلمين ولهم من المغييبين مؤيدين
ولم لا فالخلافة التى ثبتت قواعدنا عند التخلف وانتشار الخرافات يراها البعض رخاء وسخاء
حسبنا الله ونعم الوكيل
__________________
الحمد لله
|