نعم إنها مأساة يعيشها الأزهر ، أسد علي وفي الحروب نعامة ، تتآكل هوية الدولة بزحف وقح من جميع التيارات العلمانية والصليبية والماركسية والأزهر في سات عميق .
* مناهج فاشلة ولم يتقدم خطوة واحدة في تعديلها لتصبح مناهج جذابة للطالب الذي فر من الأزهر للتربية والتعليم في هجرة جماعية غير مسبوقة
* بيئة صفية منهارة وانعدام امكانيات ، وقادتنا يعيشون في المكيفات والسجاد والمكاتب الفاخرة
* معلم معدم من معينين بالحصة بقروش معدودة ، ومثبت يتقاضى ما لا يسد رمقه
فهل يتحرك الأزهر لبناء المضمون ، واعادة هيبة الأزهر في الإعلام العلماني ، والحفاظ على أبنائه مهما اختلف معهم وبناء المعلم ماديا وتدريبيا ، والله ياسادة هناك معاهد لا يجد المعلم كرسيا يجلس عليه ولا مكتبا يكتب عليه !!!!!!!!
|