وفوق كل هذا الخراب، يتربع على عبدالرحمن، لا أحد يقترب منه ولا أحد يمسه بسوء، جهات غريبة ومجهولة فى الدولة تحميه وتحصنه، إلى درجة أن مواطنى المحافظة باتوا يتساءلون: هل يجرؤ النظام الحالى على الإطاحة برجل كل الأنظمة؟
قلنالك يا اما مش فاضيين يا اما متواطئين
__________________
|