من بدأ حياته العملية الإعلانية
بمحمود إيه دا يامحمود
وربح منه حتى أصبح الحوت الاكبر فى شركات الإعلانات ويمتلك العديد من قنوات الفضائيات
هل تظنه يادكتور ناجح سينشغل بالاصلاح وبين يديه طونى خليفه وهذا البحيرى والمدعوه رقصات
إذا كان زويل لم يجد روتينا فى أمريكا فأيضا طارق نور لم يجد أى روتين فى نشر فكره وأهدافه فى مصر
ولانتجاهل أن انفلات بعض القنوات الدينية هى من بررت لهؤلاء الانفلات بلا استحياء
__________________
الحمد لله
|