ابن سلول تناسى فلسطين التى شرد أهلها
والأحواز التى اجتثت جذورها من عروبيتها وسنتها
وجاء ليحرر مصر ويعيد فتحها لأن يبدو أن فتح عمرو بن العاص كما يرى هذا البغدادى لم يكن كاملا
سيعيد فتح وتحرير من واجه أهلها الصلييبين ويدحر التتار ويحمى مقدسات العالم من بطشهم
من يتعجل نهايته فمرحبا به على أرض الكنانة
حين تكتظ الأمة بالفتن بفعل البعض من أبنائها يعيدنا الزمن لأصوات بن لادن والظواهرى وهاهو البغدادى ينتج له نفس السيناريو الحقير
يحاربون دولهم الإسلامية وتكون نهايتهم فى سجون من دفعوهم لهذا فى أمريكا وأوربا
يخربون بيوتهم بايديهم ويدعون الجهاد على من منهم بسلاح من حذرهم المولى من التعامل معهم
لم يعد بحالنا أية حال والله البصير أعلم بالسؤال
__________________
الحمد لله
|