اعتقد ان هذا هو السر في محاولة اخراج مدرسي الازهر من التركيز بالقرارات التي تثير حافظة المدرس من تحويلات للتحقيق وجزاءات وتدمير للروح المعنوية لمدرس الازهر كى يخرج على قواعد الدولة بالقرارات غير المدروسة التي تضيق الخناق عليهم وهذا ما لا نسمع عنه في التربية والتعليم من وجود قوافل تستغل الفرص لتدمير معنوية المدرس واهدار كرامته والتخبط في اتخاذ القرار من مسابقة للترقية واذلال السادة المدرسين باختبارات لنيل حقوقهم في الترقية الادبية ثم الغاء الاختبارات بعد اتمامها واعادتها مرة في المناطق وتصفية بقطاع المعاهد وكاننا سنعود طلاب للمرة الالف هكذا ظهرت الحقائق
|