الولايات المتحدة لا تصلح أن تكون السلطة الأخلاقية لهذا العالم.
حاملة اللواء العالمي في المساواه وحقوق الإنسان.
قمة الأخلاق دائما كانت فى مساندة مغتصب فلسطين وتدمير بلاد مثل العراق وأفغانستان والصومال والبقية تأتى فى كل بلاد العرب
أن يصدقهم شعبهم فهذا ليس بغريب
لكن العجيب أن يخرج من بيننا من يروج لهم ويدافع عنهم
الأن هاهى الدولة الديمقراطية التى بنيت على العنصرية تتذوق لعنة أبو غريب والمقابر الجماعية فى العراق وأفغانستان والصومال ولازال العرض مستمرعلى البقية الباقية بتخطيطهم وتنفيذ أشرار الأمم من تحالف متطرفى اليمين واليسار على حد سواء (الخلطة السرية التى أبهرت الأمم فدعمت وساندت فى تشتيت وتمزيق خير الأمم )
__________________
الحمد لله
|