كانوا يريدون حتى النهاية أن تبقى ما جاء في التقرير سراً
أنطقهم وحركهم من لاتأخذه سنة ولانوم
إنها إرادة الحى القيوم لتظهر حقيقة من خدعتهم الهيمنة وخدعهم قدرة رجالها فى كل بلدان العالم
ظنوا أنهم بهم سيخدعون العالم
لم يفاجىء العرب والمسلمون لأن لديهم رصيد سابق لم يتناساه سوى
__________________
الحمد لله
|