جزيل شكرى وتقديرى لحضرتك على هذا المقال
أتفق مع الكاتب أن الحرب الدائرة ليست حربا على الدين
كما أتفق معه أن الاسلاميين يتميزون بالتأثير القوى على المواطنين
ولكن ذلك ليس لتفوقهم ولكن نتيجة لاستخدام الاسلوب الخطابى الذى يؤثر فى العامة
الى جانب عملهم الدعوى والاجتماعى
و أعتب عليه أنه أرجع أسباب ذلك الى مقاومة الأنظمة القديمة للتغيير فقط
فالحقيقة أن أصحاب هذه التيارات الدينية ثبت فشلهم و افتقادهم الى الكثير من ثقافة العصر و انحصارهم فى كتب التراث
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك