تركنا الحرب الدائرة الأن بين النصرة وداعش وبين الجيش اللبنانى
وذهبنا ننبش فى حرب وضعت أوزارها على الأقل عند الناس
ولم تعد سوى سلاح يستغله الساسة لاستعطاف مناصريهم أو للتغطية على أحداث مثل الفشل الذى يدب فى مؤسسات الدولة بفعل فاعل داخلى وخارجى مسيس(سنى -شيعى - مسيحى )تحت إدارة صهيونية
__________________
الحمد لله
|