هذه المقومات تكون مع بعضها البعض حصنا منيعا ضد الارهاب
فالظلم والطغيان هما البيئة المثالية لاختمار ما يسمى بالارهاب والمسمى الصحيح له هو الصراع
ولعلنا نتذكر انه لولا طائفية المالكى واجرام بشار ما نمت داعش وترعرت
المتعلمين هم اكثر الناس احساسا بالظلم ودفاعا عن المظلومين
للاسف الشديد يحكم امتنا العربية اما فاسد او قاتل او خائن او لص
ابشرى يا شمس الفساد فلقد حان الافول
|