إذا وُضعت إسرائيل جانباً، فإن السعودية وتركيا وإيران أكثر ثلاث دول مؤثرة،
ويخشى على تركيا من الأسلمة بقيادة حزب العدالة والتنمية
ولم يمض وقتٌ طويل على ما سمي، قبل عام، "احتجاجات تقسيم" أو "احتجاجات غزي" التي أخذت اسمها من اسم الحديقة التي تقرر نقل بضع أشجار منها إلى مكان آخر،
ألا يمكن أن تفعل السعودية وتركيا أمراً مشابهاً؟ أليس من المنطقي أن تجمع الأخطار المشتركة بين هذين البلدين لتحقيق نتائج ملموسة أكثر؟
كله بيحلم على حساب أحلام الغير وزى مابيقولوا التاجر لما بيفلس بيدور فى دفاتره القديمة
وكما فى رأس إيران فى رأس تركيا وكلاهما يلعبون تحت إدارة أمريصهونية
حتى الكاتب السورى حين أراد أن يكتب لم ينسى إنه فى حضرة البلاط السلطانى العثمانلى
تناسى تماما حركات التحرر فى وطنه وجاء يذكرنا بسليم الأول والصفويين
ولم ينس أن يصف شعب تقسيم المعارضين لسلطانه بالمندسين ---- والأكراد إرهابيين
فى حين عيال السلطان المخربين فى مصر وسوريا والعراق وليبيا ثوار !!!!
نفس الصحيفة
الكراهية التركية هتولع فى إيران وإيران هترد عليهم بالمثل لكن على أراضينا!!!!!!!!!!!!
كراهية المصلحة لايدركها ويتعمد أن يغفلها إلاالتبع للبلاط التركى أو الإيرانى باستشارة صهيوأمريكية واضحة المعالم
وكل المطلوب صحيفة ومجموعة مرتزقة وهات يازغللة باسم الدين وفى الخفاء هات ياحرق وتدمير لكل بلدان وأوطان الدين والمبررالمندس دائما
(الشيعة أشد خطرا على الدين من الصهاينة -وفى المقابل السنة أشد خطرا على الدين من الصهاينة)
وهكذا طهرنا ثياب الصهاينة بأفكارالصهاينة وحرقنا كل ثيابنا والبقية تأتى
جيوشهم التى تفتك بنا تضم (المسلم والمسيحى واليهودى والبوذى والملحد )فهل تجد من يرفع السلاح على الأخر لنصرة دينه أو حتى فكره
العرب والمسلمون يخسرون ومنهم من لايخجل أن يهدى الخسارة نصرا لضباع المنطقة الملتصقون بماض ولى مع زمن التكويش على نصف العالم تحت أى مسمى وربما لازال هذا الفكر معشش فى عقول بعض الصغار سنا وفكرا والذى سيقضى على الأمة كلها
العالم يتخلص من هيمنة القوة وهم على أمل أن يفرضوا الهيمنة بمجرد فكره أوحلم لرئيس دوله مختل فى تركيا أو إيران
شكرا