لاتتعجب حين تسمع للفظ من نفوس بشرية عربية سقط منها الحياء عند عودتهم من دول جنـ سيتهم الأخرى
جاءوا ليرفضوها عراق صدام
ويرفضوها عراق من جاء بديلا لصدام
وورسموا وخططوا حتى أوصلوها لعراق البغدادى لنجبر على رفضها الرفض القاتل لأنها لاتتفق مع دين الرحمة وو طن الألفة والتجمع
هم خططوا ودعموا والمنفرون ينفذون وبشراسة وسرعة فائقة فشلوا هم من قبل فى تحقيقها بهذه المهارة والشطارة
وهاهم يسارعوا بدعمهم وسلاحهم لنشرها مع دعوات من رجالهم لرفض غيرها على أمل أن نحاصر بين إرهاب أو تسليم وكلاهما ضياع مؤكد
فهل لازال لدى العرب والمسلمين قدرة على التحدى والتطهر من عملائهم والصمود للبقاء
خرجت ثورات لتصلح حال الأوطان فإذا بها تهدد وجودها وبقائها !!!!!!!!!!!!!!
ولله الأمر من قبل ومن بعد
__________________
الحمد لله
|