[أ/رضا عطيه]

المجد العثمانلى الذى عزل الأمة الإسلامية عن الدنيا ومهد الطريق لاستعمار الغرب لـ30دولة ونهب ثرواتها ودهس عقائدها وغلقهم عن كل سبل التطور

ولاعجب فسياسة الانغلاق حتما يكون لها مناصرين ومعجبين لكتب طبعت ووزعت فى الديوان السلطانى



وحين فتح الباب على مصراعية للتطور -- هانحن نرى تركيا الخلافة الإسلامية المبهرة للبعض تتنازل عن كل القيم الإسلامية لترضى الغرب وتسمح لها بالانضمام ---

وأيضا سياسة الإنفتاح التحررى الذى تمارسه تركيا الأن بلاقيود سوف تجد لها مؤيدين للقصر الإردوغانى



لأن المدح للخلافة والغوص فى أحلامها لايعنى البعض الكيف بقدر الكم



خريطة طويلة وعريضة دهسها حاكم مصر (محمد على ) ليثبت للعالم هشاشة الحلم العثمانلى

ثم توالى الدهس الفرنسى والانجليزى والإيطالى وحتى الأسبانى والبلجيكى والسلطان لازال متربعا فى ديوانه يصنع المجد بين الخدم والحشم والعبيد

لو الأتراك أنفسهم رأوا فيه الخير ما انقلبوا عليه



عجبا فالبعض أوفى للخلافة من أتاتورك التركى نفسه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!



قطيعه الترك ع الفرس على كل من خلع العربى من أوطانه وكرههم حتى فى لغته

تسمعهم (الوطن العربى )يصابه الفزع العظيم


شكرا