لايستحقون حتى هذا الأسف
لأن هذا مافى قلوبهم وقلوب التابعين لهم داخل الوطن العربى كله والذين يحاولون اثباتهم فيه بأحزاب أو جمعيات أو حركات تتدعى الثورية والحرية وحقوق القطط والخرفان تحت مزاعم حقوق الإنسان
يعادون اسرائيل شفهيا وإنما عمليا هم من رواد التطبيع وحتى لو كان هذا التطبيع سيكون بكسر هذا الوطن بأكمله
يشطاطون غلا وحقدا لأى تقارب بين بلدين
ويشعرون بغيظ يقطع قلوبهم لو شعروا بأى تحرك لإعادة توازن أى دولة فقدت توازنها بربيعهم المغيم بنسيمه الداعشى الحوثى الإخوانى الفارسى القردوغانى
هم هكذا ؟
ونحن نوافيهم دائما بماهو خارج مخيلاتهم ومخططاتهم
جزاكم الله خيرا
|