اقتباس:
	
	
		
			
				
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Only Forward
					  
				 
				شكرا ع ذوق حضرتك  
  
انا معنديش اى خلفيه عن سند الحديث بس احنا اخدناه ف المدارس 
معتقدش بقي ان السند بيكون ضعيف .... 
بس هبحث برضه ف الموضوع  
  
 مفيش حاجة اسمها بعيده عن كذا .. 
لازم يكون عندى خلفيه بكل اللى بيدور حواليا 
عشان ميجيش حد و يقنعنى بأى رأى و ابقي تابعه لفكر حد 
لازم يكون ليا فكرى و رأى الخاص .... 
  
شكرا ع نصيحه حضرتك ..  
			
		 | 
	
	
 بالنسبة للجديث 
  الحديث المقصود في السؤال جزء من خطبة طويلة لعمرو بن العاص رضي الله عنهما ، خطبها  في أهل مصر ، فكان مما قال لهم :   حدثني عمر أمير المؤمنين أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إذا فتح  الله عليكم مصر فاتخذوا فيها جندا كثيفا ، فذلك الجند خير أجناد الأرض . فقال له  أبو بكر : ولم ذلك يا رسول الله ؟ قال : لأنهم في رباط إلى يوم القيامة ) أخرج هذه  الخطبة ابن عبد الحكم (ت257هـ) في " فتوح مصر " (ص/189) ، والدارقطني في " المؤتلف  والمختلف " (2/1003) ، ومن طريقه ابن عساكر في " تاريخ دمشق " (46/162) ، وأخرجها  ابن زولاق الحسن بن إبراهيم الليثي (ت 387هـ) في " فضائل مصر " (ص/83) ، وعزاه  المقريزي في " إمتاع الأسماع " (14/185) لابن يونس . 
   جميعهم من طريق ابن لهيعة ، عن الأسود بن مالك الحميري ، عن بحير بن ذاخر المعافري،  عن عمرو بن العاص رضي الله عنه .  
   وهذا إسناد ضعيف ، فيه علل ثلاثة :
  عبد  الله بن لهيعة : قال الذهبي رحمه الله في " الكاشف " (ص/590): " العمل على تضعيف  حديثه " انتهى.
   الأسود بن مالك : لم أقف له على ترجمة .
   بحير بن ذاخر المعافري : ترجم له البخاري في " التاريخ الكبير " (2/138)، وابن أبي  حاتم في " الجرح والتعديل " (2/411)، والذهبي في " تاريخ الإسلام " (7/326) ولم  يذكر فيه أحد جرحا ولا تعديلا، وإنما ذكره ابن حبان في " الثقات " (4/81).  
   وبهذا يتبين أن الحديث ضعيف جدا ، فلا يستشكل المعنى بعد ضعف السند . 
    
http://islamqa.info/ar/134287
اما بالنسبة لمعرفتك بالسياسة فى فرق بين انك تعرفى عن كل حاجة وعن الدنيا ماشية ازاى وتشكلى فكرك وعن انك تكونى طرف فيه 
شكرا لمرورك