أبويا اللى كان م الشقى شقيان والغلب جمب غلبه كان غلبان----
ويامه بصبره لبِّس الباشا توب التكبر والتجبر لحد ماحس إنه سلطان ---
ولما جت لحظته فزع الكل بطلعته وطرد الخواجة والملك طردت الغربان ---
وهلل وكبر لثورته مع إنه ماأخدتسى من وقفته حتى سهم فى فدان --
لكن طعم الحرية عندة كانت حياة وصبح منها وبيها حكيم الزمان --
وقالنا يا أولادى كله يهون إلا الفتنة باسم الدين وكسرة الأوطان
|